لو

لو

ليلى متزوّجة من غيث لكنه مشغول عنها بعمله، تشعر بفراغ عاطفي نتيجة إهماله، حتى تلتقي بالفنان التشكيلي جاد الذي تجد منه الاهتمام، وتنشأ بينهما قصة حب سرية. ورغم قرارها أن تترك عشيقها، ومرورها بلحظات ندم وتأنيب ضمير، يسعى الأخير بكل الوسائل والطرق غير المتوقعة إلى استمالتها فاستعادتها.